$25.00
بلادنا فلسطين: الجزء الأول: جغرافية فلسطين وتاريخها: نظرة عامة
المشاركون بالتأليف :
تقديم
:
وليد الخالدي
الناشر: 
Institute for Palestine Studies
سنة النشر: 
2016
اللغة: 
العربية
عدد الصفحات: 
781
قائمة المحتويات
نبذة مختصرة: 

إنها الطبعة الثالثة للجزء الأول من كتاب "بلادنا فلسطين" الذي صدرت طبعته الأولى عن دار الطليعة في بيروت سنة 1965. وأعادت رابطة الجامعيين في محافظة الخليل مع دار الطليعة طباعته سنة 1973. يعد هذا الجزء مقدمة عامة لباقي الأجزاء العشرة التي يتألف منها الكتاب. وتتضمن هذه المقدمة قسماً جغرافياً عاماً وآخر تاريخياً. يتناول القسم الجغرافي موقع فلسطين ومساحتها وسكانها وأقسامها الطبيعية ومناخها والتقسيمات الإدارية فيها وفق الترتيب الانتدابي البريطاني عشية النكبة. أما القسم التاريخي فيتناول شعوب فلسطين من أقدم الأزمنة وصولاً إلى القبائل العربية التي استقرت بفلسطين ومشارفها قبل الإسلام. وفي آخر هذا الجزء توجد قائمة بأهم الوقائع التي حدثت في فلسطين بحسب ترتيبها الزمني لغاية الفتح الإسلامي.

ISBN
978-614-448-013-7
الطبعة
الثالثة
عن المؤلف

مصطفى مراد الدباغ (1897-1989)، ولد في مدينة يافا وتلقى علومه الأولية في المدرسة الأميرية فيها، وأكمل دراسته الثانوية في المكتب السلطاني ببيروت. استدعي سنة 1915 للخدمة كضابط احتياط في الجيش العثماني فتلقى تدريباً عسكرياً في مدينة بعلبك وأُرسل إلى معسكرات الجيش في إستانبول، ثم إلى الحجاز. بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى انضم الدباغ إلى صفوف الملتحقين بالشريف حسين، فعمل في الحجاز مدة تزيد على السنة. وبعد قيام بريطانيا باحتلال فلسطين عاد إلى مدينته يافا ليعمل في مجال التربية والتعليم مدرساً، ثم مديراً لمدرسة المعارف الرسمية في الخليل، فمدرساً في دار المعلمين (لاحقاً الكلية العربية) بالقدس سنة 1925، فمساعداً لمفتش المعارف في نابلس وغزة، فمفتشاً للمعارف في اللواء الجنوبي وفي لواء نابلس. شغل عدة مناصب منها: مساعد وكيل وزارة المعارف في عمّان، ثم وكيلها في الفترة 1954 – 1959، ومدير المعارف في قطر من سنة 1959 إلى سنة 1961.

مصطفى مراد الدباغ (1897-1989)، ولد في مدينة يافا وتلقى علومه الأولية في المدرسة الأميرية فيها، وأكمل دراسته الثانوية في المكتب السلطاني ببيروت. استدعي سنة 1915 للخدمة كضابط احتياط في الجيش العثماني فتلقى تدريباً عسكرياً في مدينة بعلبك وأُرسل إلى معسكرات الجيش في إستانبول، ثم إلى الحجاز. بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى انضم الدباغ إلى صفوف الملتحقين بالشريف حسين، فعمل في الحجاز مدة تزيد على السنة. وبعد قيام بريطانيا باحتلال فلسطين عاد إلى مدينته يافا ليعمل في مجال التربية والتعليم مدرساً، ثم مديراً لمدرسة المعارف الرسمية في الخليل، فمدرساً في دار المعلمين (لاحقاً الكلية العربية) بالقدس سنة 1925، فمساعداً لمفتش المعارف في نابلس وغزة، فمفتشاً للمعارف في اللواء الجنوبي وفي لواء نابلس. شغل عدة مناصب منها: مساعد وكيل وزارة المعارف في عمّان، ثم وكيلها في الفترة 1954 – 1959، ومدير المعارف في قطر من سنة 1959 إلى سنة 1961.